في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.

في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.

في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.

في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.

في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.

في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.

في بعض الأحيان تكون مصابيح الطاولة هي كل ما تحتاجه الغرفة لإضفاء لمسة شخصية وعملية. يمكنها أن تضفي المزيد من الدفء على غرف المنزل. كما أن تصاميمها تضفي الكثير من الأناقة  على المكان. أطفئ إضاءة السقف وأتح الفرصة لمصابيح الطاولة للتألق. 

غير أن «فكرة» الاباجورات لا تقتصر على المواد والألوان فقط، وإنما تستقر أسرارها في جدّة التصميم ودقته، أضف الى هذا كله المهارة الباهرة في صناعتها ، يدوية كانت أم آلية، نقية صافية أم متكلفة لامعة... فلكل شيء هنا قيمته. انها النبض الذي يشعل الأجواء بحيوية متجددة ويمنح الأماكن هوية مميزة وخصوصية متفردة تجعل من فضاءات الأماكن أرضية تستوطنها الأحلام الجميلة.

ولعل ما يجعل هذه المبتكرات البديعة بتصاميمها الفذة، تتفوق في أحيان كثيرة على نفسها، تلك المرونة والتناغم في تزاوج المواد وتكاملها. فهذه التركيبات المنوعة والفريدة، تتبدى فيها مهارة نادرة في مزج المواد بأحجامها وألوانها وأشكالها: نجد الكريستال مدموجا بالقماش المخمل الابيض، والزجاج الغريب الى جانب المعدن ، فتتولد منها قطعاً تكتنز كل السحر والجاذبية.